مواضيعتعليمتنمية الذاتالطريق إلى النجاح

الطريق إلى النجاح

بواسطة : admin | آخر تحديث : 6 نوفمبر، 2020 | المشاهدات: 335

هذه بعض المعاني لا لتضيف إليكم الجديد في عقولكم و أنفسكم إنما لتنفض عنكم الأوهام التى حجبت عنكم قدراتكم و عظمة تكوينكم البرباني فداخل كل واحد منا عوامل نجاحه و مقومات سعادته و الأمر يبدأ بقرار كل شخصي نتحمس لإتخاذه و ينتهي بنجاح نسعد بثماره و بينهما تحديات جعلنا الله قادرين على إقتحامها و تذليلها و الإستفادة منها بل إضافتها إلى رصيدنا فليس هناك إنسان فاشل إنما هناك إنسان يفكر في الفشل.

السعادة مطلب إنساني

هناك حقيقة هامة مغروسة في طبيعة كل إنسنان وهي أنه يرجو السعادة لنفسه يجب أن يكون ناجحا عمليا و إجتماعيا و ماديا و يجب أن يكون صاحب أسرة تعيش حياة هادئة تظللها مشاعر المودة و الرحمة فهل حقق كل واحد منا ما يرجو لنفسه من هذا كله ليسأل كل واحد نفسه هل أنت سعيد هل أنت نيسور ماديا و فوق هذا كله هل أنت متزن روحانيا فليس كل ناجح في عمله متزنا روحانيا.

ما هي إختلافات الأشخاص بالنسبة للنجاح

  1. كان نجاح أحدهم في المال فإذا تحقق مبلغا معينا شعر بالسعادة.
  2. كان نجاح أحدهم أنه يصل إلى مرحلة يشعر فيها أنه يعيش لحظته الراهنة.
  3. و بعضهم رأى النجاح في العلاقات الناجحة و بعضهم رأه في إتزان الروح.

هل يستقيم الظل و العود الأعوج

من الممكن أن يعمل الإنسان طوال عمره يفكر و يبتكر و يضاعف الجهد و يحقق أهدافا كثيرة و لكن يبقى أمامه ما يجعله يشعر بالنقص و أن له هدفا لم يحققه فما الذي يجعل الإنسان الناجح يصل لمرحلة يشعر بها بإكتئاب أد بل يشعر معه بقيمة ما حققه من نجاح من يريد منكن دخول الجنة فأجاب الجميع برغبتهم في دخولها فسألهم ثانية فما الذي قدمه كل منكم لدخول الجنة أو ما الذي فعله كل منكم ليكون ناجحا في حياته.

الكلمات المفتاحية: